حبيت بس أفكر الناس بإنجازات ثورة 25 يناير الي الجيش انحاز لها من الوهلة الأولى:
- عرفه حمزة: عذب، فقتل، فأدين ... ثم أصبح مفتشا لمباحث شمال الجيزة بعد الثورة
- سحل الشرطة لسائق الأزبكية وتعذيبه حتى الموت
- تعذيب مواطن في قسم البساتين بالكرابيج واخد ١٥ يوم احتياطي وأعيد لنفس القسم في وجود نفس الضابط ولم يعرض بعد على الطب الشرعي.
- ظابط يطلق الرصاص على سائق توكتوك في العمرانية ويتم الآن محاكمة السائق ومن نقلوه للمستشفى.
- واقعة قتل تحت التعذيب ببولاق الدكرور
- لواء في الجيش يعترف ويبرر كشف العذرية على المتظاهرات ويبقى الأمر بلا تحقيق
- أكثر من ألف معتقل رأي و8000 مدني يمثلون أمام المحاكم العسكرية. زائد التحقيق مع الإعلاميين والقضاة الي بيتطرقوا إلى عدم شرعية المحكمة العسكرية ووقائع التعذيب.
- تعذيب متظاهرين في المتحف المصري والسجون العسكرية
- موازنة مالية كارثية تخدم رجال الأعمال فقط وتتجاهل ادنى مقومات العدالة الاجتماعية
- قرض من صندوق النقد الدولي من شأنه القضاء على مستقبل مصر الإقتصادي رغم وجود بدائل ومقترحات.
- حادث كنيسة اطفيح الذي أدى إلى اعتصام ماسبيرو وحريق في حي الزبالين، وعدد كبير من القتلى، وانتهى بجلسة عرفية مهدت الطريق لحوادث كنيسة امبابة وعين شمس وكل ذلك دون أي تواجد أمني يذكر.
- استمرار العمل بقانون الطوارئ وإضافة حظر التجول وقانون تجريم المظاهرات.
- بقاء زاهي حواس وسيد مشعل ويحيى الجمل الطود الراسخ في مناصبهم وزاد عليهم فلاليط (مع عدم الاعتذار لصبحي صالح) مثل سمير رضوان ومعتز عبد الفتاح.
- تجميد محافظ قنا بعد اعتصام الأهالي حتى اليوم، بالإضافة لحركة محافظين والمحليات التي تتضمن مجموعة لا بأس بها من أعضاء الحزب الوطني وأمن الدولة ولواءات الجيش.
- وكذلك من إنجازات الثورة إن المجالس المحلية الي هي كانت سبوبة أعضاء الحزب الوطني والي صدر حكم ببطلان انتخاباتها لسه زي ما هي .
- ومن الضروري عدم إغفال إن الحد الأدنى للأجور 1200 جنيه هيطبق كمان خمس سنين بعد اول عيد كبير تكون الأسعار غليت أكتر.
- رامي فخري وعلي ماهر، اتقتلوا برصاص جيش ومفيش تحقيق.
- تعويضات لرجال أعمال و 47 مليون جنيه للصحف القومية و100 مليون جنيه لشركات الاتصالات ال اتضرروا من الثورة وألف جنيه للمصاب والمسيحي في اودة والمسلم في اودة تانية.
- عاطف يحيى أخد رصاص ف دماغه يوم السفارة - وشالوا حتة من مخه - أثناء المظاهرة أمام السفارة الإسرائيلية.
- وحاجات تانية كتير قوي من تجاوزات ومخلوع عنده ارتجاف قاعد في شرم واحكام غيابية لا بتودي ولا بتجيب وحوار وطني وحوار عسكري.
في الـ 18 يوم قبل المخلوع ما يتخلع ما كناش نفكر ولا نتوقع ولا عايزين المجلس ينحاز ويحكمنا. قلنا مش هنقبل فساد ولا ظلم ولا خوف تاني. مستسلمين للوضع دا ليه؟ يوم الاتنين سنوية خالد سعيد، فيه يوم أفضل من دا عشان نحتفل بإنجازات الثورة؟